من هي بنت الرسالة
الإسم : د. خديجة بنت عبد الماجد
المؤهل : دكتوراه في الإدارة التربوية والتخطيط.
الحالة الإجتماعية: متزوجة ولها ثلاثة أبناء.
الدرجات العلمية :
1. بكالوريوس علوم طبية ـ كلية الطب والعلوم الطبية ـ جامعة الملك عبد العزيز بجدة. عام 1401هـ
2. ماجستير تربية ( تخصص إدارة تربوية وتخطيط) ـ كلية التربية ـ جامعة أم القرى بمكة المكرمة. 1409هـ
3. دكتوراه تربية ( تخصص إدارة تربوية وتخطيط) ـ كلية التربية ـ كلية التربية للبنات بجدة.1420هـ
الوظيفة التي كانت تشغلها:
أستاذ مساعد في الإدارة والتخطيط التروي _ كلية التربية للبنات بجدة / الأقسام الأدبية_ قسم التربية وعلم النفس.
أبرز المنجزات:
إلإشراف على تطوير المعاهد الصحية بالمملكة من عام 1401هـ ـ 1403هـ.
شاركت في تأسيس إنشاء المؤسسات التعلمية التالية .
1. مدرسة البيان النموذجية للبنات .
2. مدرسة دار الذكر الحكيم للبنات .
3. مركز الثقافة والعلوم التطبيقية .
شاركت في تأسيس الهيكل التنظيمي والوظيفي للقسم النسائي بهيئة الإغاثة العالمية بجدة .
شاركت في ندوة التعليم العالي الأهلي بجامعة الملك سعود.
عضو متعاون غير متفرغ في القسم النسائي بمندوبية الشؤون الصحية بالغربية.
عضو متعاون في لجنة التطوير بجمعية القرآن الكريم .
عضو متعاون مع المكتب التعاوني للدعوة والإرشاد.
شاركت في المؤتمر (حقوق الإنسان في السلم والحرب) بورقة عمل عنوانها ( الوقاية من العنف ضد المرأة في السلم والحرب)
قدمت ورقة عمل بعنوان ( عوائق العمل الدعوي ) في حلقة النقاش التي أقامتها الندوة العالمية للشباب الإسلامي بعنوان * المرأة والعمل الدعوي الخيري بالمملكة *
ألقت عدة محاضرات في عدد من مدن المملكة منها مكة والمدينة والرياض إلى جانب جدة. ومن هذه المحاضرات :
* محاضرة العولمة *
* محاضرة المرأة في مواجهة العولمة *
* محاضرة الاتجاهات التربوية الحديثة *
* محاضرة ثقافة السلام *
شاركت في الندوة الإلكترونية بعنوان ( وثيقة حقوق الطفل) بمشاركة المشائخ / الشيخ الدكتور: عبد الكريم الغضية. والشيخ الدكتور: علي الزهراني. والشيخ الدكتور: يحيى اليحيا وقد نشرت الندوة في العديد من المواقع على الشبكة العنكبوتية
نشأت خديجة ، أم عبد الرحمن على حب رسالة الإسلام الخالدة ، وترعرعت على هديها في بيت علم ودين وعلى يدي والدين كريمين ، ثم في كنف زوج عاضدها وساندها لإكمال مشوار العلم ، وشق طريق البحث العلمي مع تربية الأبناء ورعاية الأسرة ومحاضرات الدعوة ودروس العلم حتى ضربت مثالاً رائعاً للداعية التي لها في كل خير سهم ، وفي كل معروف سبق .
عرفها زميلاتها في قسم التربية وعلم النفس أختاً ناصحة مخلصة .
عرفتها أسرة كلية التربية بجدة أكاديمية جادة ، وموظفة مخلصة ، وداعية نشطة .
عرفتها ساحات الدعوة في مدينة جدة همّة وقادة ، وعقلية مخططة ، وداعية معطاءة ..
عرف صوتها الجهوري الغيور على الدين مصلى الكلية وقاعات الدرس ومدارس تحفيظ القرآن وقاعات الجمعيات والهيئات الخيرية .
عرفتها اللجان التأسيسية في الأقسام النسوية لعدد من المؤسسات والهيئات الخيرية وهي تخطط وتنظم ، وترسم المعالم الإدارية وتوزع فيه الأدوار والمسؤوليات .
عرف قلمها وفكرها قراء ساحات الشبكة العنكبوتية وهي تدفع شبهة أو تبرز معنى ، أو تشرح مبدأ .
وفي بيتها : عرفها أبو عبد الرحمن زوجة عروباً ، وعرفها عبد الرحمن ( 15 سنة ) والرميثاء ( 20 سنة ) ودرة ( 17 سنة ) أماً رؤوماً وصديقة ودوداً .
وكان من ثمراتها موقع إسلامي دعوي
يقمن به من ربتهن ووجهتن وفتحت مجال الدعوة امامهن وفقهن الله
رحلت صباح الأربعاء 16 ربيع الأول 1425 هـ ، بعد مكابدة لداء عضال .. رحلت صابرة محتسبة .. تاركة وراءها أجمل ذكرى لكل من عرفها ..
نقلا عن الداعية فوز كردي