الصحابى فضالة بن عمير بن الملوح رضى الله عنه.
كان رسول الله (صلى الله عليه و سلم) من أحلم الناس و بسبب هذا الحلم أسلم العديد من المشركين
الصحابى فضالة بن عمير بن الملوح رضى الله عنه.
كان هذا الصحابى قبل اسلامه يريد قتل النبى صلى الله عليه وسلم واليكم القصة
أراد فضالة بن عمير بن الملوح رضى الله عنه قتل النبي صلى الله عليه وسلم وهو يطوف بالبيت عام الفتح فى السنة الثامنة من الهجرة
فلما دنا منه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "أفضالة" قال "نعم فضالة يا رسول الله"...
قال : "ماذا كنت تحدث به نفسك ؟
قال لا شيء كنت أذكر الله
قال :فضحك النبي ثم قال:" استغفر الله ثم وضع يده على صدره فسكن قلبه "
فكان فضالة يقول : "والله ما رفع يده عن صدري حتى ما من خلق الله شيء أحب إلي منه"
قال فضالة: " فرجعت إلى أهلي فمررت بإمرأة كنت أتحدث إليها فقالت : "هلم إلى الحديث" فقال:" لا " وانبعث فضالة يقول :
يأبى عليك الله والإسلام
أو ما رأيت محمدا و قبيله
بالفتح يوم تكسر الأصنام
لرأيت دين الله أضحى بينا
والشرك يغشى وجهه الإظلام.
الصحابى فضالة بن عمير بن الملوح رضى الله عنه.
الصحابى فضالة بن عمير بن الملوح رضى الله عنه.سبحانك الله وبحمدك اشهد ان لا اله الا انت استغفرك واتوب اليك