للحصول على قوة بدنية في لحظات

للحصول على قوة بدنية في لحظات
أدلة تثبت أن الذكر يعطي الذاكر قوة



1. قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: إن الملائكة لما أُمروا بحمل العرش قالوا : " و كيف نحمل عرشك و عليه عظمتك و جلالك ؟ فقال سبحانه : " قولوا لا حول و لا قوة إلا بالله" ، فلما قالوا حملوه.


2. ناهض حبيب بن سلمة يوما حصنا للروم فانهزم، فقال المسلمون لا حول و لا قوة إلا بالله و كبروا فانهدم الحصن.

فهذه الكلمة لها تأثير عجيب في معاناة الأشغال الصعبة، و تحمل المشاق، و الدخول على الملوك، و من يخاف، و ركوب الأهوال، و لها أيضا تأثير في دفع الفقر.

3. لما سألت فاطمة رضي الله عنها رسول الله عليه الصلاة و السلام الخادم و شكت إليه ما تقاسيه من الطحن و السعي و الخدمة، علمها أن تسبح ثلاثا و ثلاثين و تحمد ثلاثا و ثلاثين و تكبر ثلاثا و ثلاثين و قال : " إنه خير لكما من خادم ".

فقيل إن من داوم على ذلك وجد قوة في يومه تغنيه عن خادم.

4. و يقول ابن قيم الجوزية رحمه الله : " شاهدت من قوة شيخ الإسلام ابن تيمية في سننه و كلامه و إقدامه و كتابه أمرا عجيبا، فقد كان يكتب في اليوم من التصنيف ما يكتبه الناسخ في جمعة و أكثر".


عن أبي ذر قال قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم " ألا أدلك على كنز من كنوز الجنة قلت بلى يا رسول الله قال لا حول ولا قوة إلا بالله " ( صحيح )



أسأل الله الكريم أن يرزقنا قوة الإيمان و الأبدان.

من كتاب " الوابل الصيب من الكلم الطيب" لابن قيم الجوزية

أستغفر الله ولا إله إلا الله والله أكبر ولا حول ولا قوة إلا بالله
وسبحان الله العظيم وبحمده، عدد خلقه، ورضا نفسه، وزنة عرشه، ومداد كلماته
اللهم أغفر لنا ولوالدينا وللمؤمنين والمؤمناتوالمسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات
جميع ما قدمنا وما أخرنا وما أعلنا وما أسررنا وما أسرفنا وما أنت أعلم به منا
اللهم أنت المقدم وأنت المؤخر لا إله إلا أنت يا أرحم الراحمين

من كتاب " الوابل الصيب من الكلم الطيب" لابن قيم الجوزية

أستغفر الله ولا إله إلا الله والله أكبر ولا حول ولا قوة إلا بالله
وسبحان الله العظيم وبحمده، عدد خلقه، ورضا نفسه، وزنة عرشه، ومداد كلماته
اللهم أغفر لنا ولوالدينا وللمؤمنين والمؤمناتوالمسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات
جميع ما قدمنا وما أخرنا وما أعلنا وما أسررنا وما أسرفنا وما أنت أعلم به منا
اللهم أنت المقدم وأنت المؤخر لا إله إلا أنت يا أرحم الراحمين
الرجوع الى أعلى الصفحة