منتديات المنى
يارب لك الحمد كما ينبغى لجلا ل وجهك وعظيم سلطانك
منتديات المنى
يارب لك الحمد كما ينبغى لجلا ل وجهك وعظيم سلطانك
منتديات المنى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات المنى

دينا الاسلامى والسنه الشريفه والمراه والطفل والكومبيوتر والبرامج الحديثه والتعليم والطبيعه
 
الرئيسيةالمستقلة على الأحدث الصورالتسجيلدخول
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتديات المنى على موقع حفض الصفحات
التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني



سحابة الكلمات الدلالية
المواضيع الأكثر نشاطاً
دليل المطاعم الرومانسيه منقوووووووووووووووول
افضل عشر سيارات فى مصر منقول
بداليات رجاليه رووووووووعه
حصن المسلم اليومى
اضربها لو قادر
لذه ترك المعاصى منقول
سجل حضورك بنوع من الفاكهه او الخضره
فساتين زغ زفاف
قصص الانبياء صغيره وقصيره ومختصره منقول
من وصايا الرسول صلى الله عليه وسلم
المواضيع الأخيرة
» الله يرحمكم يا ابراهيم وهارون
طريقه  اتقويه  ايمانك   منقول Icon_minitimeمن طرف الساهد العائد الجمعة مارس 29, 2013 2:05 pm

» اكتشفي 10 استخدامات غير متوقعة لزيت الزيتون!
طريقه  اتقويه  ايمانك   منقول Icon_minitimeمن طرف مديره المنتدى الثلاثاء أبريل 24, 2012 7:29 pm

» بعض النصائح المفيده عن صحتك
طريقه  اتقويه  ايمانك   منقول Icon_minitimeمن طرف مديره المنتدى الثلاثاء أبريل 24, 2012 7:27 pm

» معركة المخدات تخفف التوتر بين الأزواج .. ؟؟
طريقه  اتقويه  ايمانك   منقول Icon_minitimeمن طرف مديره المنتدى الثلاثاء أبريل 24, 2012 3:08 pm

» أسباب فشلكِ في الحصول على بطن مثالية
طريقه  اتقويه  ايمانك   منقول Icon_minitimeمن طرف مديره المنتدى الثلاثاء أبريل 24, 2012 3:04 pm

» كيف يمكنك الحفاظ على يديك شابتين
طريقه  اتقويه  ايمانك   منقول Icon_minitimeمن طرف مديره المنتدى الثلاثاء أبريل 24, 2012 3:03 pm

» اتيكيت التعامل باناقة مع الاخرين
طريقه  اتقويه  ايمانك   منقول Icon_minitimeمن طرف مديره المنتدى الثلاثاء أبريل 24, 2012 3:02 pm

» نصائح لتتجنبي الشجار مع زوجك
طريقه  اتقويه  ايمانك   منقول Icon_minitimeمن طرف مديره المنتدى الثلاثاء أبريل 24, 2012 3:01 pm

» المرأة الذكية تكسب زوجها وإن كرهها !
طريقه  اتقويه  ايمانك   منقول Icon_minitimeمن طرف مديره المنتدى الثلاثاء أبريل 24, 2012 3:00 pm

» نصائح لعروس رشيقه
طريقه  اتقويه  ايمانك   منقول Icon_minitimeمن طرف مديره المنتدى الثلاثاء أبريل 24, 2012 2:55 pm

Like/Tweet/+1
السلام عليكم ورحمه الله ووبركاته

 

 طريقه اتقويه ايمانك منقول

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
مديره المنتدى
Admin
مديره المنتدى


عدد المساهمات : 3460
تاريخ التسجيل : 16/08/2011
الموقع : مصريه

طريقه  اتقويه  ايمانك   منقول Empty
مُساهمةموضوع: طريقه اتقويه ايمانك منقول   طريقه  اتقويه  ايمانك   منقول Icon_minitimeالأحد أكتوبر 02, 2011 9:46 am

--------------------------------------------------------------------------------



إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله صلى الله عليه وسلم وعلى آله وصحابته وسلم تسليماً كثيراً وبعد:

فإن من أهم المهمات وأوجب الواجبات تحقيق الإيمان وتكميله؛ إذ أن كل خير في الدنيا والآخرة متوقف على وجوده وصحته وكماله.

قال تعالى: {يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ}.

من هنا شمر المشمرون وتنافس المتنافسون في تحقيق الإيمان وتكميله وتقويته، ومن أولئك سلف الأمة وصدرها الذين كانوا يتعاهدون إيمانهم ويتفقدون أعمالهم ويتواصون بينهم.

فقد كان عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - يقول لأصحابه: "هلموا نزداد إيماناً" وكان معاذ بن جبل ـ رضي الله عنه – يقول: "هلموا بنا نؤمن ساعة".

وكان عبدالله بن مسعود ـ رضي الله عنه - يقول في دعائه: "اللهم زدني إيماناً ويقيناً وفقهاً" فالإيمان يقوى ويضعف ويزيد وينقص ويبلى كما يبلى الثوب فيحتاج إلى تجديد، لذا كان السلف يتعاهدونه بالرعاية والمراقبة.. قال أبو الدرداء ـ رضي الله عنه -: "من فقه العبد أن يتعاهد إيمانه وما نقص منه، ومن فقه العبد أن يعلم أيزداد إيمانه أم ينقص".

لذلك كان لابد من الحديث عن الإيمان وأهمية تفقده وتكميله إذ هو المنة العظمى كما قال تعالى { بَلِ اللَّهُ يَمُنُّ عَلَيْكُمْ أَنْ هَدَاكُمْ لِلْإِيمَانِ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ}.

وبتكميل الإيمان تحصل سعادة الدنيا والآخرة، قال تعالى {مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ} (97) سورة النحل.

والإيمان شرط لقبول العمل قال الله تعالى: {فَمَن يَعْمَلْ مِنَ الصَّالِحَاتِ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَا كُفْرَانَ لِسَعْيِهِ وَإِنَّا لَهُ كَاتِبُونَ} (94) سورة الأنبياء.

وعلى قدر تحصيل الإيمان وتحقيقه يحصل الثبات للإنسان أمام مغريات الفتن وتيارات المحن.

قال الله تعالى: {يُثَبِّتُ اللّهُ الَّذِينَ آمَنُواْ بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الآخِرَةِ} (27) سورة إبراهيم.

وقال تعالى: {الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُواْ لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَاناً وَقَالُواْ حَسْبُنَا اللّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ* فَانقَلَبُواْ بِنِعْمَةٍ مِّنَ اللّهِ وَفَضْلٍ لَّمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌٍ} (173) سورة آل عمران.

ما هو الإيمان وما حقيقته؟

الإيمان هو الإقرار والاعتراف المستلزم للقبول للأخبار والإذعان للأحكام.

فلا يكفي في تحقيق الإيمان المعرفة وحدها أو التصديق القلبي فقط، فلو أن رجلاً أقر بالله تعالى وبصحة نبوة محمد صلى الله عليه وسلم ولكنه لم يقبل ويستسلم لما بلغه من أحكام الإسلام فإنه كافر وليس بمؤمن.

لأجل ذلك قال الله تعالى عن الكفار من أهل الكتاب {الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَعْرِفُونَهُ كَمَا يَعْرِفُونَ أَبْنَاءهُمُ الَّذِينَ خَسِرُواْ أَنفُسَهُمْ فَهُمْ لاَ يُؤْمِنُونَ} (20) سورة الأنعام.

وعلى ذلك فالإيمان إقرار بالقلب وقول باللسان وعمل بالجوارح يزيد بالطاعة وينقص بالمعصية، فأعمال الجوارح تبع لأعمال القلب. والإيمان يزيد حيث إقرار القلب وطمأنينته وسكونه.

والإنسان يجد ذلك من نفسه، فتارة تدمع العين من تلاوة آية واحدة وتارة لا تدمع ولو طالت القراءة. وكذلك عندما يحضر مجلس ذكر فيه موعظة فإنه يزداد إيمانه ويشعر بإقبال على الخير، وعندما توجد الغفلة يخف ذلك اليقين في قلبه والإقبال.

وقد جاء في القرآن ما يثبت أن الإيمان يزيد وينقص قال تعالى {وَمَا جَعَلْنَا عِدَّتَهُمْ إِلَّا فِتْنَةً لِّلَّذِينَ كَفَرُوا لِيَسْتَيْقِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ وَيَزْدَادَ الَّذِينَ آمَنُوا إِيمَانًا} (31) سورة المدثر.

وقال تعالى {وَإِذَا مَا أُنزِلَتْ سُورَةٌ فَمِنْهُم مَّن يَقُولُ أَيُّكُمْ زَادَتْهُ هَذِهِ إِيمَانًا فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُواْ فَزَادَتْهُمْ إِيمَانًا وَهُمْ يَسْتَبْشِرُونَ} (124) سورة التوبة.

قال الشافعي رحمه الله: "كان الإجماع من الصحابة والتابعين من بعدهم ومن أدركناهم يقولون: الإيمان قول وعمل ونية ولا يجزئ واحد من الثلاث إلا بالآخر".. نقل ذلك عنه شيخ الإسلام ابن تيمية في الفتاوى.

بينما هناك من يخطئ خطأ فاحشاً فيعتقد أن الإيمان وهو التصديق القلبي المجرد من قول اللسان وعمل الأركان، وذلك هو في الأصل فكر الإرجاء الذي ما زال يفتك بالأمة والذي يقوم على مبدأ أن الإيمان الذي في القلب لا تؤثر فيه المعاصي ولا تنقص منه وأن العمل الصالح ليس شرطاً في صحة الإيمان، ومن صوره الواقعية في العصر الحاضر تبرير العاصي لمعصيته ودفع اللوم عنه بقوله: الإيمان في القلب والمهم هو عقيدة القلب وإيمانه. والبعض يقول: دينك في قلبك، فيفضلون بين الإيمان الذي في القلب بزعمهم وبين العمل الظاهر وأنه لا ارتباط بينهما في الزيادة والنقص أو الوجود والعدم.

وفي ذلك إلغاء لمظهر الدين والشرع وإسراع في إزاحة الدين عن الواقع والحياة وغسل كل أثر طيب من آثار الإيمان ونفحاته، كما أن الانتماء إلى الفكر الإرجائي يشجع على الاسترسال في المعاصي والجرأة على المحرمات بحجة أنها لا تضر الإيمان الذي في القلب.

قال الزهري: "ما ابتدعت في الإسلام بدعة أضر على أهلها من الإرجاء". وقال شريك القاضي عن المرجئة "هم أخبث قوم، حسبك بالرافضة خبثا ولكن المرجئة يكذبون على الله".

وهنا سؤال مهم جداً:

ما هو الإيمان الذي يعصم صاحبه من عذاب الله تعالى؟

الجواب: ذلك هو الإيمان الواجب الذي يمنع صاحبه من التقصير في الواجبات والوقوع في المحرمات على وجه الإصرار والاستهانة. لذلك جاءت النصوص بنفي الإيمان عن أهل الكبائر ويراد بها انتقاء الإيمان الواجب ولا يراد به انتفاء الإيمان كله كما في رواية مسلم "لا يزني الزاني حين يزني وهو مؤمن..".
ولعظم مكانة المؤمن عند ربه فلقد خصه الله جل وعلا بفضائل كبيرة في الدنيا ولأجر الآخرة أكبر وأعظم.

1- معية الله تعالى للمؤمن {إِنَّ اللّهَ مَعَ الَّذِينَ اتَّقَواْ وَّالَّذِينَ هُم مُّحْسِنُونَ} (128) سورة النحل. فهو معهم بالرعاية والكفاية والنصر والتأييد والهداية والتوفيق والتسديد وغير ذلك.

2- الدفاع عن المؤمن.. قال تعالى: {إِنَّ اللَّهَ يُدَافِعُ عَنِ الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ كُلَّ خَوَّانٍ كَفُورٍ} (38) سورة الحـج. فيحفظهم من شر الأشرار وكيد الفجار بتأييده ونصره {وَكَانَ حَقًّا عَلَيْنَا نَصْرُ الْمُؤْمِنِينَ} (47) سورة الروم.

3- تسديد المؤمن وتوفيقه للهداية: قال تعالى: {اللّهُ وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنُواْ يُخْرِجُهُم مِّنَ الظُّلُمَاتِ} أي يخرجهم من الضلالة إلى الهداية ومن الجهالة إلى الرشد.

4- وأما منزلة المؤمن في الآخرة: فهو رضوان الله وجناته ورؤية وجهه الكريم والأنس باستماع كلامه. وحسبنا أن نورد ما أخبر به النبي صلى الله عليه وسلم في بيان منزلة المؤمن في الآخرة: "إن أهل الجنة يتراءون أهل الغرف من فوقهم كما يتراءون الكوكب الدري الغابر في الأفق من المشرق أو المغرب لتفاضل ما بينهم. قالوا يا رسول الله تلك منازل الأنبياء لا يبلغها غيرهم؟ قال : بلى والذي نفسي بيده رجال آمنوا بالله وصدقوا المرسلين".

قال تعالى: {وَعَدَ اللّهُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَمَسَاكِنَ طَيِّبَةً فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ وَرِضْوَانٌ مِّنَ اللّهِ أَكْبَرُ ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ} (72) سورة التوبة.

وقد قسم ابن القيم القلوب إلى ثلاث أقسام على حسب ما يقوم بها من إيمان فقال رحمه الله تعالى:

القلوب ثلاثة: قلب خال من الإيمان وجميع الخير، فذلك قلب مظلم قد استراح الشيطان من إلقاء الوساوس فيه، لأنه قد أتخذه بيتا ووطنا، وتحكم فيه بما يريد، وتمكن منه غاية التمكين.

القلب الثاني: قلب قد استنار بنور الإيمان، وأوقد فيه مصباحه، لكن عليه ظلمة الشهوات وعواطف الأهوية فللشيطان هناك إقبال وإدبار ومجالات ومطامع، فالحرب دول وسجال، وتختلف أحوال هذا الصنف بالقلة والكثرة، فمنهم من أوقات غلبته لعدوه أكثر، ومنهم من أوقات غلبة عدوه له أكثر، ومنهم من هو تارة وتارة.

القلب الثالث: قلب محشو بالإيمان قد استنار بنور الإيمان وانقشعت عنه حجب الشهوات، وأقلعت عنه تلك الظلمات، فلنوره في قلبه إشراق ولذلك الإشراق إيقاد لو دنا منه الوسواس احترق به، فهو كالسماء التي حرست بالنجوم، فلو دنا منها الشيطان يتخطاها رجم فاحترق.


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://montha.forumegypt.net
 
طريقه اتقويه ايمانك منقول
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» طريقه لتقويه ايمانك
» طريقه حلا القصدير منقول
» طريقه لختم القران اسهل طريقه منقووووووووووووووووول
» طريقه عمل كفته تهبل منقول
»  طريقه عمل فراخ كنتاكى منقول

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات المنى :: منتديات العامه :: منتدى الشكاوى والاقتراحات-
انتقل الى: